ملخص درس تنظيم الدولة الجزائرية 1515م-1830م السنة الأولى ثانوي

ملخص درس تنظيم الدولة الجزائرية 1515-1830م 

السنة أولى ثانوي 

1 ثانوي

إعداد : سمير هلالي

ملخصات دروس فروض إختبارات متوفرة على اليوتيوب و الفيسبوك

اسم قناتي على اليوتيوب

SAMIR EDUCATIONAL CHANNEL

مجموعة من الأحداث قبل 1515 م

1269: سقوط دولة الموحدون

1236 إلى 1557: الدولة الزيانية علي يد يوغمراسن بن زياد

1505-1510م: حملات إسبانية أدت إلى إحتلال أبرز موانئ المغرب الأوسط

1514:إسنجاد حاكم الجزائر بالإخوة بربروس  و بداية تحرير الموانئ

1518: إبلاغ السلطان العثماني سليم الأول في رغبة الجزائر إلى الإنضمام إلى الدولة العثمانية

 تقسيم الجزائر إلى 4 مقاطعات تخضع للحكم العثماني :

دار السلطان : هي مقاطعة ادارية تشمل العاصمة وضواحيها , تمتد من دلس شرقا الى شرشال غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى بايلك التيطري جنوبا

بايلك الشرق: عاصمته قسنطينة وهو اكبر البايلكات مساحة وسكانا , يمتد من الحدود التونسية شرقا الى بايلك التيطري غربا ومن البحر الابيض المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .

بايلك الغرب: عاصمته مازونة ثم معسكر ثم وهران بعد تحريرها من الاسبان عام 1792 م , يمتد من الحدود المغربية غربا الى بايلك التيطري شرقا ومن البحر المتوسط شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا .

بايلك التيطري: عاصمته المدية , وهو اصغر البايلكات , يمتد من سهول المتيجة شمالا الى الصحراء الكبرى جنوبا , وهو محصور بين بايلك الشرق وبايلك الغرب .

خصائص التنظيم الإداري في الجزائر :

من 1518-6711 م: إرتباط النظام الإداري بالسلطة العثمانية .

من 1671 إلى 1830: مرحلة الدايات  الاستقلال الذاتي في التسيير الداخلي والخارجي .. تعيين الولاة في الجزائر .

عناصر قوة و ضعف التنظيم الإداري في الجزائر :

القوة :

-   الشورى و الإعتماد على العلماء .

 -  إنتشار الأمن

-  تطبيق القانون و حيادية  العدالة.

الضعف:

-        إبعاد الجزائريين عن المناصب الكبيرة

-       إرهاق الرعايا بالضرائب و الغرامات.

الأوضاع الإجتماعية :

بلغ عدد سكان الجزائر في نهاية الحكم العثماني حوالي 3.5 م /ن  و قد أسهمت عوامل داخلية و خارجية  في تشكل نمط إجتماعي جديد يتمثل: 

سكان الحضر : الأتراك و الكراغلة –الأندلس و الرعايا الأجانب من اليهود و المسحيين .

سكان البدو: و هم ألاغلبية من الجزائريين الأصليين

الأوضاع الثقافية:

التعليم:عرف في العهد العثماني إنتشار واسع ليشمل جميع الحواضر نتيجة حرص الدولة توسيعه و تمويله و مجانيته كما كانت المساجد و الزوايا تساهم بشكل كبير في نشر التعليم في مختلف مراحله .

02- الفنون : تمثلت في الفن المعماري . الرسم الموسيقى و الغناء ميزها التطور و التنوع نتيجة كثرة الروافد الحضارية التي أثرت في المجتمع الجزائري .

03-الزراعة : تحكمت فيها الظروف الطبيعية و طريقة ملكية الأراضي . و أصبحت الجزائر من أهم الدول النتجة للحبوب خاصة القمح و الخضر والفواكه و كانت الممول الرئيسي لأروبا.

04- التجارة : ميزها الحيوية و النشاط الكبير خاصة الخارجية منها نتيجة لإستراتيجية الموقع الجزائري . الأسطول .توسع العلاقات الجزائرية الأروبية التجارية .

أما الداخلية تتمثل في الأسواق الأسبوعية إلى جانب القوافل التجارية .

مظاهر تشكل الدولة الجزائرية بالمفهوم القانوني الحديث :

-        تشكل مجالها الجغرافي بحدوده الحالية و إستقلال خزينتها عن الدولة العثمانية

-        صك النقود باسمها و إتخاذ أختام خاصة باسم الجزائر.

-        إمتلاك قوة عسكرية ضاربة ممثلة في الأسطول البحري و قبضها للأتوات المفروضة على الدول الأروبية.

-        - توقيع الجزائر للمعاهدات مع الدول الاجنبية و استقبال قناصلة و بعثات دبلوماسية .

-        تقسيم الجزائر إلى 4 بايليكيات و تعيين مدينة الجزائر عاصمة لها .